القبلة الأولى.. كيف تقتنصها من فم «المرأة»؟
مع بداية التعارف، يحتار الرجل في طريقة الاقتراب الجسدي من المرأة ويقع في تحد كبير اسمه «أول قبلة»، فما هي الإشارات التي تدل على استعداد المرأة للقبلة؟ وكيف يقترب الرجل منها أو يتراجع خطوة إلى الخلف بكياسة في حالة الرفض؟
تتطور علاقات التعارف بين الرجل والمرأة بنفس الطريقة تقريبًا، فبعد مرحلة التعارف يبدأ الرجل غالبًا في البحث عن التقارب الجسدي مع المرأة، سواء كان ذلك بعد الزواج أو قبله بحسب العادات والتقاليد في كل بلد.
ويحتار الرجل عادة عندما يتعلق الأمر بـ«القبلة الأولى» سواء كان ذلك في وقت التعارف أو بعد عقد القران، وهنا ينصح خبير المواعدة الألماني ماثيو لوفل في حديث مع الموقع الالكتروني لمجلة «فوكوس» الألمانية، ونقلته وكالة «DW» ينصح الرجل باستخدام حدسه لتحديد الوقت الذي يشعر فيه أن المرأة مستعدة للقبلة الأولى.
ويوضح لوفل أن القبلة الأولى لا يجب أن تأتي فجأة وإنما بعد مراحل عديدة من التقارب الجسدي التدريجي والذي يبدأ بلمس اليد أو مداعبة الشعر. وينصح خبراء العلاقات الاجتماعية بأن يركز الرجل جهده أولا على مداعبة مشاعر وعواطف المرأة، مؤكدين أن «من يستطيع أن يصل إلى قلب المرأة ويدغدغ وجدانها، يكون من السهل عليه امتلاك جسدها».
وعندما يشعر الرجل بأن اللحظة المناسبة قد حانت، فيجب عليه اختبار استعداد المرأة لهذه الخطوة، كأن يعطيها إشارة بما يفكر فيه عن طريق لمس شعرها أو تقبيل رقبتها. وينصح بعض الخبراء بعدم طبع القبلة الأولى على شفتي المرأة أو لثم هذا الجزء الحساس من جسدها بنهم وجوع جنسي، فهذه ينبغي أن تكون مرحلة لاحقة إذا سارت الأمور على مايرام.
وإذا لاحظ الرجل عدم استجابة المرأة لهذه الخطوة أو حاولت الابتعاد عنه، فيمكنه التراجع بخفة ظل، كأن يرجع للخلف ويقول لها: «هل حاولتي الآن تقبيلي؟» فهذه الجملة تكشف عن رغبته في تقبيلها من ناحية كما أنها تنهي الموقف المحرج الذي تعرض له للتو وتعطيه فرصة المحاولة في وقت لاحق.
وتحمل كلمات المجاملة بعد القبلة الأولى أهمية كبرى كما يقول لوفل لمجلة «فوكوس»، إذ من المفضل أن يعبر الرجل بالكلمات عن انبهاره بالقبلة كأن يقول لها مثلًا «كان الأمر أفضل مما أتوقع» أو «رائحتك جميلة» لاسيما وأن هذه الكلمات تعطي المرأة الثقة بالنفس التي تحتاجها وتؤكد لها أنها محل إعجاب من هذا الرجل.
وهناك طريقة أخرى تصلح للرجال الذين يفتقرون للثقة بالنفس كما يقول الخبير الألماني: «عندما تشعر بنوع من التجاوب، اسأل المرأة مباشرة بطريقة ناعمة عما إذا كانت ترغب في تقبيلك؟ وإذا كان الرد بـ"نعم" أو "ربما"، فلا تضيع هذه الفرصة ولا تحرجها، إذ يتوجب عليك تقبيلها مباشرة. أما إذا قالت ليس بعد، فعليك التراجع بلباقة والمحاولة مرة أخرى بعد خمس دقائق أو في وقت آخر حسب الظروف المتاحة.. المهم أن تحاول بلطف ولباقة ورقة».
تتطور علاقات التعارف بين الرجل والمرأة بنفس الطريقة تقريبًا، فبعد مرحلة التعارف يبدأ الرجل غالبًا في البحث عن التقارب الجسدي مع المرأة، سواء كان ذلك بعد الزواج أو قبله بحسب العادات والتقاليد في كل بلد.
ويحتار الرجل عادة عندما يتعلق الأمر بـ«القبلة الأولى» سواء كان ذلك في وقت التعارف أو بعد عقد القران، وهنا ينصح خبير المواعدة الألماني ماثيو لوفل في حديث مع الموقع الالكتروني لمجلة «فوكوس» الألمانية، ونقلته وكالة «DW» ينصح الرجل باستخدام حدسه لتحديد الوقت الذي يشعر فيه أن المرأة مستعدة للقبلة الأولى.
ويوضح لوفل أن القبلة الأولى لا يجب أن تأتي فجأة وإنما بعد مراحل عديدة من التقارب الجسدي التدريجي والذي يبدأ بلمس اليد أو مداعبة الشعر. وينصح خبراء العلاقات الاجتماعية بأن يركز الرجل جهده أولا على مداعبة مشاعر وعواطف المرأة، مؤكدين أن «من يستطيع أن يصل إلى قلب المرأة ويدغدغ وجدانها، يكون من السهل عليه امتلاك جسدها».
وعندما يشعر الرجل بأن اللحظة المناسبة قد حانت، فيجب عليه اختبار استعداد المرأة لهذه الخطوة، كأن يعطيها إشارة بما يفكر فيه عن طريق لمس شعرها أو تقبيل رقبتها. وينصح بعض الخبراء بعدم طبع القبلة الأولى على شفتي المرأة أو لثم هذا الجزء الحساس من جسدها بنهم وجوع جنسي، فهذه ينبغي أن تكون مرحلة لاحقة إذا سارت الأمور على مايرام.
وإذا لاحظ الرجل عدم استجابة المرأة لهذه الخطوة أو حاولت الابتعاد عنه، فيمكنه التراجع بخفة ظل، كأن يرجع للخلف ويقول لها: «هل حاولتي الآن تقبيلي؟» فهذه الجملة تكشف عن رغبته في تقبيلها من ناحية كما أنها تنهي الموقف المحرج الذي تعرض له للتو وتعطيه فرصة المحاولة في وقت لاحق.
وتحمل كلمات المجاملة بعد القبلة الأولى أهمية كبرى كما يقول لوفل لمجلة «فوكوس»، إذ من المفضل أن يعبر الرجل بالكلمات عن انبهاره بالقبلة كأن يقول لها مثلًا «كان الأمر أفضل مما أتوقع» أو «رائحتك جميلة» لاسيما وأن هذه الكلمات تعطي المرأة الثقة بالنفس التي تحتاجها وتؤكد لها أنها محل إعجاب من هذا الرجل.
وهناك طريقة أخرى تصلح للرجال الذين يفتقرون للثقة بالنفس كما يقول الخبير الألماني: «عندما تشعر بنوع من التجاوب، اسأل المرأة مباشرة بطريقة ناعمة عما إذا كانت ترغب في تقبيلك؟ وإذا كان الرد بـ"نعم" أو "ربما"، فلا تضيع هذه الفرصة ولا تحرجها، إذ يتوجب عليك تقبيلها مباشرة. أما إذا قالت ليس بعد، فعليك التراجع بلباقة والمحاولة مرة أخرى بعد خمس دقائق أو في وقت آخر حسب الظروف المتاحة.. المهم أن تحاول بلطف ولباقة ورقة».